
الإشارة هي شيء يُحفِّز السلوك، قد يكون أيَّ شيء تربطه بأداء الفعل، وهذه العوامل الظرفية لها تأثير قوي في سلوكنا.
بناء العادات يتطلب وقتًا وجهدًا وصبرًا. لا تتوقع نتائج فورية أو تغييرًا جذريًا بين عشية وضحاها.
لا تقاوم ولا تغضب ولا تحاول إسكاته، لكن تخيّل أنّك تحتوي شخصًا غاضبًا جريحًا استمع لهذا التنمّر لأعوامَ طويلة حتى صدّقه.
يُساعدك النظام والترتيب في حياتك على التركيز وتوفير الوقت والجُهد. فمكان العمل المُنظّم والمنزل المُرتّب يُظهران شخصيّة مُنظّمة ومُنتجة.
كافئ نفسك على إنجازاتك، وشاركها مع أحبّائك، واشعر بالفخر بما حقّقته.
إذا كنت ترغبين في تكوين عادة جديدة، فإنك بحاجة فقط إلى تحديد إشارة من شأنها أن تُحفِّز روتينك الجديد.
العلاقات الشخصيّة القويّة هي مصدر الدعم والسعادة في الحياة. لذا، خصّص وقتًا لأصدقائك وعائلتك، واستثمر في بناء علاقات صحيّة وإيجابيّة.
يُعدّ النجاح هدفًا يسعى إليه الكثيرون في مُختلف جوانب حياتهم، سواءً كان ذلك في العمل أو الدراسة أو العلاقات الشخصية.
العادات ليست جامدة؛ بل هي تتطور مع تغير ظروف حياتك وأهدافك. خصص وقتًا منتظمًا، أسبوعيًا أو شهريًا، لمراجعة عاداتك وأهدافك.
روتين العافية اليومي.. ما الذي ينقصه لينجح؟ تطوير الذات
ابدأ بخطوات صغيرة: جملة واحدة صباحًا وأخرى مساءً. صباحًا: "سأُثير فضولي اليوم مهما حدث". مساءً: "أحد الأمور التي أحسنت التعامل معها هو...". تُعطيك هذه الإضافة دماغًا صافيًا ومنفتحًا وخاليًا من الأفكار، مما يُهدئ الضجيج ويُسلط الضوء على التقدم.
وغالبا ما سيعترض طريقك كثير من العقبات، وستواجهين لحظات إغراء يصعب عليك مقاومتها، لكن عادات إيجابية يومية في كل مرة تنجحين فيها في إكمال حلقة العادات التي تريدها، ستسمح لعقلك بترسيخ تلك الروابط أكثر فأكثر، ممَّا سيقودك في النهاية إلى ممارسة السلوكات الإيجابية التي حددتها من دون وعي.
يعزِّز تعلُّم مهاراتٍ جديدة الإبداع، ويُعَدُّ مسلِّياً جدَّاً، ويجعل عملية التعلُّم ممتعة. حينما تتعلَّم مهاراتٍ جديدة، ستُحِسُّ برضىً أكبر عن نفسك، وستكتشف الكثير من الأشياء الجديدة، وستُفتَح لك أبوابٌ جديدة، وستتاح لك مزيدٌ من الفرص، وستتوصَّل إلى أفكارٍ جديدة.
كما هو معروف، فالتفاصيل الصغيرة هي التي تصنع الفارق بين النجاح والفشل.